جن سليمان
لألف عام لم ير نورا إلا فى قلبه، حتى آمن لسليمان، فانفتح القمقم وخرج، الحيرة التى ارتسمت على وجهه عكست نفسها عبر المرايا والشاشات المعلقة..
تعرف على عالمه الجديد.. لم يكن به كرسى ولا عصا، فقط نجمة معلقة فى منتصف مساحة بيضاء كعقله لحظة الميلاد الثانى، غطوا وجهها بالألوان والمساحيق ليخفوا حقيقتها، لكنه اقترب وتشبه فقرأ ما خلف الظلال، لم يتحمل قلبه – الرؤيا – فانفجر متحطما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق